عدد الأطفال الذين هم بحاجة لرعاية خاصة من ضمن عدد الأطفال المستهدفين الكلي, عدد الأطفال بهذه الخانه مرتبط بعدد الأطفال الذين يحتاجون ل تشخيص
10
عدد الأطفال المستهدفين الكلي (يشمل عدد الأطفال من هم بحاجة لرعاية + الأطفال غير المباشرين)
22
عدد المعلمين المشاركين في تنفيذ المبادرة
0
الهدف العام من المبادرة
تحقيق الصداقة الحقيقية بين الطلاب مما يكسبهم قوة في شخصيتهم سواء داخل الصف او خارجه
لان الصداقة أعظم هدايا الدنيا، وآيه الرزق للانسان،فالصداقة تزيد الوعي الاجتماعي و العلاقات الاجتماعية بين الطلاب.
وصف المشكلات وتشخيص واقع الطلبة المستهدفين
الطفل الأول
طالبة متفوقة ,لكن لا تتقبل آراء الآخرين ولا تحب تكوين صداقات كثيرة مع طلبة الصف
الطفل الثاني
طالب تحصيله الأكاديمي جيد , لكنه كثير الحركة يؤثر على تكوين صداقاته مع الآخرين
الطفل الثالث
طالب متوسط التحصيل الأكاديمي ,يعاني من التشتت في أفكاره لذا لا يوجد له الكثير من الأصدقاء
الطفل الرابع
طالبة تعاني من التعالي وتهتم بمظهرها الخارجي كثيرا وترتيب الشعر والملابس وعلاقاتها الاجتماعية مع زميلاتها متأرجحة مابين القبول والرفض للصداقة
الطفل الخامس
طالب كثير الحركة وغير منضبط داخل الصف وخارج الصف وذلك يؤثر على تحصيله الأكاديمي ,ويكون صداقات كثيرة ولكنه يفقدها بسهولة نتيجة عدم الانضباط
الطفل السادس
طالب جديد في صفه جاء من مدرسة آخرى ,صداقاته قليلة مع الآخرين وتحصيله الأكاديمي جيد
الطفل السابع
طالبة تعاني من الخجل والجمود ومتوسطة التحصيل الأكاديمي ,مما أدى إلى عزلتها وعدم تكوين صداقات مع طالبات الصف
الطفل الثامن
طالب تحصيله الأكاديمي مقبول ,لكنه يكون علاقات صداقة بسرعة جدا لفترة قصيرة تم يفقدها بشكل أسرع
الطفل التاسع
طالب متقلب المزاج ,مرة يلعب مع أصدقائه ,ومرة آخرى لا يريد اللعب معهم ,وهذا يؤثر على علاقته مع أصدقائه ويصبح غير سواي معهم
الطفل العاشر
طالبة مجتهدة لكن علاقاتها بالإجهزة الإلكترونية كبيرة مما يؤثر على تكوين صداقات لهافي الصف
قدرة على السيطرة على الغضب (يعتبر طفل هادئ وغير عصبي)
الهدوء و الاتزان النفسي
التحصيل الأكاديمي بشكل عام
الفعالية الأكثر تأثيرا والعوائق والتحديات قصة نجاح والتوصيات
الفعالية الأكثر تأثيرا
اللقاء الثاني عشر للمبادرة (الصداقة هي الوجه الذي لا يصدأ ),بحيث كان لهذا اللقاءتأثيرا كبيرا في تعبير الطلبة عن مشاعرهم والكشف عنها بطريقة فردية لدخولهم دائرة الصداقة مع بعضهم البعض ,والإيماءات لطلبة بهذا اللقاء لأنهم يحتاجون إلى هذا النوع من الصداقات , لسعيهم الداؤب اتجاه بعضهم البعض لتكوين هذه الصداقات الحقيقية وتعزيز مهارة الوعي بالعلاقات الاجتماعية ,وإن يكون تقوية هذه الصداقات دخل أي مكان مهمة إن كان في الصف أو القاعة ,لكن كان لهذا المكان خصوصيته في تكوين هذا الصداقات.
العوائق و التحديات
العائق الأول :التنسيق ما بين مركز إبداع المعلم والإدارة المدرسية كون أنا معلمة ساعات أطول لعمل هذه اللقاءات لأن هنالك حصص دراسية بالمقابل لدي وهذا يتطلب مجهود أكبر.
العائق الثاني :الخبرة جيدة نوعا ما ,لكن الأولوية إعطاء تدريب حول الموضوع بشكل أكبر ,وإن كان تم أخذ لقاءات سابقة لكن غير كافية.أو العمل على تبادل الخبرات ما بين المدارس .حتى لا يشعر الطلبة من تكرار الأنشطة أو تنقل الطلبة بين المدارس لمعرفة طبيعة الأنشطة.وخاصة من خلال إطلاعي على المبادرات هنالك إلتقاء في بعض الأنشطة.
العائق الثالث والأخير زيادة في أجور هذه المبادرات كونها صعبة ومتعبةوهذا لا يعني أنها غير ممتعة ومفيدة .
قصة نجاح
قصة النجاح تبدا أن الطالبة كانت لا تتقين أي مهارة من المهارات الخمسة وأهمها مهارة الوعي بالعلاقات الاجتماعية ومن خلال المبادرة كانت هنالك فعاليات خاصة لها بحيث تناسب قدراتها وخصوصا المتعلقة بفرط الحركة وتم اختيار فعاليات أظهرت لطالبة إن لديها إمكانيات ومهارات تسطيع إتقانها وأيضامن التغير التي طرأ على الشعور الطالبة سلوكيا بالمحبة والحماس بالذهاب إلى المبادرة يوميا , والتغير في سلوكها,أضاف تحسن الملموس في مستوى التحصيل الأأكاديمي لها بشهادة المعلمين والمعلمات ف الحياة الصفية اليومية .
أهم تحدي لها هو التوتر والقلق والخوف وعدم الرضا وعدم المعرفة ماذا سوف يحصل لي إذا لم يتقبلوا مني الصداقة,وعرض المشكلة على الطيب الخاص بها لأنها كانت ترفض التواصل معه بخصوص الفرط بالحركة وعدم التركيز والتشت؟ هذا التحدي الأصعب بالنسبة لي والزملائي المعلمين والمعلمات
أهم الأعمال التي كانت انعكاس لها وخاصة الشعور الدائم أن هناك أفراد يدعمونها ويساعدونها على التخلص من مشكلة الفرط والتشت وعدم التركيز ,وأيضا تميل لها الطالبة هو نشاط التلوين والتعبير عما في داخلها من مشاعر مكتومة معها لسنوات طويلة حيث تم عمل هذا النشاط في حديقة المدرسة .وتم استهداف أنشطة آخرى لها مثل رسمة ماندايلا التي كان لها آثر عندما أبدعت في تلو ينها و والتلوين على أرضية المدرسة وجدرانها . والابتعاد عن الإنطوائية والوحدانية ومشاركة الآخرين لتكوين الصداقة .
كل المشاعر خرجت وكل من هذة الآثار الغير جيدة تلاشت رويدا رويدا ,وأصبحت الآثار الجيدة من جميع النواحي,وأهمها تعزيز الوعي بالعلاقات الاجتماعية وتقويتها وحل المشكلات سهل جدا التواصل مع الآخرين بالنسبة لها لتكوين
الصداقات مع الآخرين.
وأهم النتائج المترتبة إشارك الأهل بكل نشاط متعلق لها و النظرة التفاؤلية لهم التحسن الملحوظ في البيت والمدرسة لإبنتهم وأيضا مشاركة الإدارة المدرسية والهيئة التدريسية والمشرف التربوي لهذه الطالبة والثناء الدائم له وبكل مصداقية رأيت التفاعل والاهتمام من الأهل لهذة المبادرةوكيف إبنتهم تحسنت ,وسوف يكون هنالك متابعة حثيثة لهذا الموضوع ومستمرة معهم .,لإستمرار الصداقة وتعميقها بينها وبين اآلآخرين .