كن صديقا، لا متفرجا.

نشاط التعبير عن المشاعر ورسم الإيموجي الذي يعبر عن حالة الطالبة في ذلك الوقت . وأبرز المهارات التي تم تطبيقها: 1. الوعي الذاتي: تعرفت الطالبات على مشاعرهن وتمكنت كل واحدة من التعبير عنها بشكل صريح. 2. التواصل العاطفي: عبرن عن مشاعرهن من خلال الرموز (الإيموجي) مما يعزز فهم المشاعر بطريقة بصرية. 3. الذكاء العاطفي: تم تنمية القدرة على التعرف على مشاعر الآخرين واحترامها. 4. التفكير الإبداعي: استخدمن خيالهن وأسلوبهن الخاص في رسم الرموز التي تعبر عن الحالة النفسية. 5. المشاركة الفعالة: ساهمت الطالبات في نشاط جماعي مما عزز روح التعاون والتفاعل الإيجابي. 6. التفريغ الانفعالي: من خلال التعبير والرسم تم تفريغ التوتر أو القلق الداخلي بطريقة إيجابية.

خجل الطالبات أو ترددهن في التعبير.

عدم فهم بعض الطالبات لمعاني المشاعر أو صعوبة التمييز بينها.

العادات والتقاليد في حظر التعبير عن مشاعر أو التعبير عن موضوع معين .

الطالبة غ.ق طالبة مجتهدة أكاديميا ذات طبيعة حساسة وانفعالية من الصف السادس الأساسي تعيش في بيئة أسرية مستقرة ، لكن تفتقر أحيانا للدعم العاطفي حسّاسة تتعرض بشكل متكرر لكلمات جارحة ومحبطة من المحيطين بها،( فاشلة ، مهملة ، ما بتفهمي) فوصفها بالإهمال أو الفشل أدى إلى انخفاض دافعيتها للدراسة ، وشعورها بعدم الكفاءة. بدأت تُظهر انسحابًا من المشاركة، وتفاديًا للمواقف التي قد تُعرضها للنقد. يظهر على سلوكها الحذر، والتردد، وأحيانًا الصمت، تعبيرًا عن ألم داخلي لا يُقال.
تدني مستوى الثقة بالنفس. - عزوف عن المشاركة أو المبادرة. - تأثر التحصيل الدراسي. - انغلاق عاطفي أو صمت طويل. - زيادة الحساسية تجاه النقد أو الملاحظات البسيطة.
. نشاط مرآتي (أنا أستحق): تكتب الطالبة أمام مرآة صفات إيجابية عن نفسها وتقولها بصوت عالٍ، أو يكتبها الأصدقاء لها. 2. لوحة المشاعر: تُعبّر الطالبة عن مشاعرها من خلال اختيار رموز أو صور، مما يساعدها على التمييز بين المشاعر السلبية والتعامل معها. 3. رسالة لنفسي: تكتب الطالبة رسالة تشجيع لنفسها تُعبّر فيها عن قوتها وإنجازاتها الصغيرة. 4. شجرة الدعم: تضع الطالبات كلمات جميلة وداعمة على أوراق الشجرة وتلصقها بالشجرة المرسومة.. 5.بطاقات الثقة: توزع المعلمة بطاقات تحتوي على عبارات إيجابية، تختار الطالبة واحدة وتشرح لماذا تناسبها.
. الآثار الأكاديمية: - تحسن في التركيز والانتباه داخل الصف. - ارتفاع الدافعية للتعلم والمشاركة في الأنشطة الصفية. - تطور في الإنجاز والتحصيل نتيجة لتخفيف الضغط النفسي. 2. الآثار النفسية: - زيادة في الثقة بالنفس وتعزيز الصورة الذاتية. - تقليل الشعور بالقلق أو الحزن الناتج عن الكلمات السلبية. - نمو الشعور بالقيمة والقدرة على التغيير والتحسن. 3. الآثار السلوكية: - تحسن في الانضباط داخل الصف. - انخفاض في مظاهر الانطواء أو العزلة. - زيادة التفاعل الإيجابي مع الزملاء والمعلمين. 4. الآثار الاجتماعية: -تحسن ملحوظ بعلاقة الطالبة مع والدتها . -بناء علاقات صحية مع الزميلات. - تعزيز مهارات التواصل والتعبير عن الذات. - شعور بالقبول والانتماء للبيئة الصفية والمدرسية.
خطة دعم فردية: إعداد خطة متابعة تربوية مع المعلمة والمرشدة، تتضمن أهدافًا قصيرة المدى (تحسين التفاعل – المشاركة الصفية). 2. مراقبة الأداء: متابعة أداء الطالبة الأكاديمي والسلوكي من خلال تقارير دورية. 3. التحفيز الإيجابي: تعزيز إيجابي مستمر (كلمات تشجيع – شهادات رمزية – مشاركة في الأنشطة). 4. جلسات دورية: عقد جلسات إرشادية فردية مع المرشدة الطلابية. 5. دمجها بأنشطة جماعية: لتقوية العلاقات الاجتماعية والثقة بالنفس. ثانيًا: المتابعة مع الأهل: 1. اجتماعات دورية: لقاءات شهرية قصيرة لمشاركة الأهل بالمستجدات والتطورات. 2. توعية الأسرة: توجيه الأهل لعدم استخدام كلمات سلبية، وتقديم الدعم العاطفي للطالبة. 3. دور الأسرة في التعزيز: تشجيع الطالبة في المنزل ومكافأتها على التحسن. 4. التواصل الفوري: إعلام الأهل بأي سلوك سلبي أو تطور إيجابي فورًا لتعزيز التعاون.